ماريو جوتزه: 10 لحظات مهمة في مسيرة أسطورة الدوري الألماني وألمانيا
ماريو جوتزه: أسطورة حية خطّت أروع اللحظات في تاريخ الكرة الألمانية
<
div id=””>
لا شك أن هدف ماريو جوتزه في الوقت الإضافي الذي منح ألمانيا لقب كأس العالم 2014 ضد الأرجنتين محفور في ذاكرة كل مشجع لكرة القدم. لكن هذه اللحظة الخالدة لم تكن سوى واحدة من سلسلة إنجازات مبهرة حققها “سوبر ماريو” خلال مسيرته الكروية الحافلة. فمع بلوغه سن الـ 32، سجل جوتزه هدفه رقم 64 في مباراته رقم 300 في الدوري الألماني، ليؤكد من جديد مكانته كأحد أبرز نجوم الكرة الألمانية عبر التاريخ.
1) قبلة المجد: هدف الفوز بكأس العالم 2014
لا يمكن الحديث عن جوتزه دون ذكر تلك الليلة الساحرة في ريو دي جانيرو. في ملعب ماراكانا الأسطوري، وفي نهائي كأس العالم 2014، التقى عملاقا كرة القدم، ألمانيا والأرجنتين، في مواجهة تاريخية حابسة للأنفاس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، وانتهى الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، حسم جوتزه اللقب بهدف قاتل في الدقيقة 113 من زمن الشوط الإضافي الثاني. تلقى جوتزه تمريرة رائعة من أندريه شورله، ليروض الكرة على صدره ببراعة قبل أن يسددها مباشرة في شباك الحارس الأرجنتيني سيرجيو روميرو. هدفٌ تاريخي منح ألمانيا لقبها العالمي الرابع، ونقش اسم جوتزه بأحرف من ذهب في سجلات أساطير كرة القدم.
2) بزوغ نجم مبكر: بطل أوروبا تحت 17 عامًا
لم يكن لقب كأس العالم هو الأول لجوتزه بقميص المنتخب الألماني. ففي عام 2009، قاد “المايسترو الصغير” منتخب ألمانيا تحت 17 عامًا للفوز ببطولة أوروبا على أرضه وأمام جماهيره. تألق جوتزه بشكل لافت طوال البطولة، وكان له دور حاسم في فوز ألمانيا على إنجلترا بنتيجة 4-0 في دور المجموعات. وفي المباراة النهائية ضد هولندا، قدم جوتزه أداءً رائعًا آخر، وساهم بشكل كبير في فوز ألمانيا بهدفين لهدف، ليتوج المنتخب الألماني باللقب عن جدارة واستحقاق.
3) موهبة استثنائية: ميدالية فريتز فالتر الذهبية
في عام 2009، حصل جوتزه على جائزة فريتز فالتر الذهبية، والتي يمنحها الاتحاد الألماني لكرة القدم لأفضل لاعب شاب في البلاد. وجاء تتويج جوتزه بهذه الجائزة المرموقة تقديرًا لموهبته الاستثنائية وعروضه الرائعة مع بوروسيا دورتموند ومنتخب ألمانيا تحت 17 عامًا. وفي العام التالي، كرر جوتزه الإنجاز ذاته وفاز بميدالية فريتز فالتر الذهبية على مستوى تحت 18 عامًا، ليؤكد أنه أحد أبرز المواهب الشابة في تاريخ الكرة الألمانية.
4) الانطلاقة الصاروخية: الظهور الأول في البوندسليجا
في 21 نوفمبر 2009، خطى جوتزه خطوته الأولى في عالم الاحتراف، عندما شارك كبديل في مباراة بوروسيا دورتموند ضد ماينز 05 في الدوري الألماني. وكان جوتزه يبلغ من العمر آنذاك 17 عامًا و 3 أشهر، ليصبح سادس أصغر لاعب يشارك في تاريخ البوندسليجا. ومنذ تلك اللحظة، انطلق جوتزه بقوة ليخط اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ بوروسيا دورتموند والدوري الألماني.
5) اللمسة السحرية: أول ألقاب البوندسليجا
في موسم 2010-2011، قاد جوتزه بوروسيا دورتموند للتتويج بلقب الدوري الألماني لأول مرة منذ تسع سنوات. ولعب جوتزه دورًا حاسمًا في فوز دورتموند باللقب، حيث سجل ستة أهداف وصنع 15 هدفًا في 33 مباراة خاضها في البوندسليجا. وأثبت جوتزه نفسه كأحد أبرز نجوم الدوري الألماني، وحصل على جائزة أفضل لاعب شاب في البوندسليجا.
6) الثنائية التاريخية: لقب الكأس يكمل الموسم الاستثنائي
لم يكتف جوتزه بقيادة بوروسيا دورتموند للتتويج بلقب الدوري الألماني في موسم 2011-2012، بل قادهم أيضًا للفوز بلقب كأس ألمانيا للمرة الثالثة في تاريخ النادي. وفاز دورتموند في المباراة النهائية على بايرن ميونيخ بنتيجة 5-2، وسجل جوتزه هدفين وصنع هدفًا في تلك المباراة التاريخية.
7) الانتقال إلى بايرن ميونيخ: فصل جديد في مسيرة “سوبر ماريو”
في عام 2013، انتقل جوتزه إلى بايرن ميونيخ في صفقة مدوية أثارت الكثير من الجدل. وانضم جوتزه إلى صفوف العملاق البافاري بحثًا عن تحديات جديدة والحصول على فرصة أكبر للفوز بالألقاب. وعلى الرغم من الانتقادات التي وجهت إليه من قبل بعض جماهير بوروسيا دورتموند، إلا أن جوتزه أكد احترافه وقدم مستويات ممتازة مع بايرن ميونيخ.
8) العودة إلى دورتموند: قصة حب لا تنتهي
في عام 2016، عاد جوتزه إلى بوروسيا دورتموند بعد ثلاث سنوات قضاها مع بايرن ميونيخ. واستقبلت جماهير دورتموند نجمها المفضل بحفاوة بالغة، وأكد جوتزه أنه لم ينس يومًا حب الجماهير له. وعلى الرغم من المصاعب التي واجهها في بداية فترة عودته، إلا أن جوتزه نجح في استعادة مستواه وقدم مستويات جيدة مع الفريق.
9) التحدي الهولندي: تجربة جديدة مع آيندهوفن
في عام 2020، قرر جوتزه خوض تجربة احترافية جديدة خارج ألمانيا، وانضم إلى صفوف آيندهوفن الهولندي. وتألق جوتزه بشكل لافت مع الفريق الهولندي، وساهم بشكل كبير في فوزه بلقب كأس هولندا في عام 2022.
10) العودة إلى البوندسليجا: إينتراخت فرانكفورت يحتضن “سوبر ماريو”
في صيف عام 2022، عاد جوتزه إلى الدوري الألماني من بوابة إينتراخت فرانكفورت. ويسعى جوتزه إلى استعادة بريقه من جديد مع الفريق الذي يشارك في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه.
مسيرة حافلة بالإنجازات والتحديات تلك التي خاضها ماريو جوتزه، الذي يُعد أحد أبرز نجوم كرة القدم الألمانية في العقد الأخير. وبالرغم من بلوغه سن الـ 32، إلا أن “سوبر ماريو” لا يزال لديه الكثير ليقدمه في عالم الساحرة المستديرة.
ماريو جوتزه: أكثر من مجرد هدف كأس العالم
قد يتبادر إلى أذهاننا جميعًا هدف ماريو جوتزه التاريخي في نهائي كأس العالم 2014، تلك اللحظة التي حسمت اللقب لألمانيا. لكن مسيرة “سوبر ماريو” تزخر بالعديد من المحطات البارزة والإنجازات التي تجعل منه أحد أبرز المواهب الألمانية في تاريخ كرة القدم.
مع بلوغه سن الـ 32 عامًا، وبعد أن سجل هدفه رقم 64 في مباراته رقم 300 في الدوري الألماني، نستعرض معًا أبرز 10 محطات في مسيرة جوتزه الملهمة:
1. قبلة المجد: هدف الفوز بكأس العالم
لا يمكن الحديث عن جوتزه دون ذكر هدفه الأسطوري في مرمى الأرجنتين في نهائي كأس العالم 2014. في ملعب ماراكانا الشهير، وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، تمكن جوتزه من خطف هدف الفوز في الدقيقة 113 من زمن الشوط الإضافي الثاني، مانحًا ألمانيا لقبها الرابع في كأس العالم ومخلدًا اسمه في سجلات أساطير اللعبة.
2. موهبة مبكرة: بطل أوروبا بعمر 16 عامًا
قبل سنوات من لمعان نجمه في كأس العالم، كان جوتزه قد خطف الأضواء كأحد أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا. ففي عام 2009، قاد منتخب ألمانيا تحت 17 عامًا للفوز ببطولة أوروبا، مقدمًا أداءً مذهلاً أسهم في تتويج المانشافت باللقب القاري.
3. ميدالية ذهبية تؤكد تميزًا مبكرًا
لم يقتصر تألق جوتزه على المستوى الجماعي، بل امتد ليشمل تكريمًا فرديًا حين حصل على ميدالية فريتز فالتر الذهبية كأفضل لاعب في ألمانيا تحت 17 عامًا. فقد اختاره الاتحاد الألماني لكرة القدم للحصول على هذه الجائزة المرموقة تقديرًا لموهبته الفذة وتألقه اللافت مع فريقه بوروسيا دورتموند ومنتخب بلاده.
4. بداية مبشرة: أول ظهور في البوندسليجا بعمر 17 عامًا
في 21 نوفمبر 2009، دخل جوتزه التاريخ من أوسع أبوابه عندما شارك لأول مرة في الدوري الألماني مع بوروسيا دورتموند في مباراة ضد ماينز. وبعمر 17 عامًا وخمسة أشهر، أصبح جوتزه تاسع أصغر لاعب يرتدي قميص دورتموند في البوندسليجا، مستهلًا مسيرة حافلة مع أحد أعرق الأندية الألمانية.
5. ألقاب بالجملة: بطل لا يقدر بثمن
لم يكد جوتزه يبلغ سن الـ 18 عامًا حتى كان قد توج بأول ألقابه مع بوروسيا دورتموند، حيث ساهم بشكل فعال في فوز الفريق بلقب الدوري الألماني مرتين متتاليتين عامي 2011 و 2012. كما كان للنجم الألماني دور بارز في وصول دورتموند إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2013، وإن انتهت المباراة بخسارة قاسية أمام بايرن ميونيخ.
6. العودة إلى دياره: تجربة ثانية مع دورتموند
بعد ثلاث سنوات قضاها مع بايرن ميونيخ، قرر جوتزه العودة إلى فريقه الأم بوروسيا دورتموند في عام 2016. ورغم أن تجربته الثانية مع أسود فيستفاليا لم ترتقِ إلى مستوى تطلعات الجماهير، إلا أنها شهدت تتويجه بلقب كأس ألمانيا عام 2017.
7. تحدٍ جديد: تجربة هولندية مع آيندهوفن
في عام 2020، قرر جوتزه خوض تجربة احترافية جديدة خارج ألمانيا، وانضم إلى نادي آيندهوفن الهولندي. وقد نجح النجم الألماني في فرض نفسه كأحد أبرز لاعبي الفريق، وساهم في تتويجه بلقب كأس هولندا عام 2022.
8. العودة إلى البوندسليجا: مع فرانكفورت
في صيف عام 2022، عاد جوتزه إلى الدوري الألماني من بوابة آينتراخت فرانكفورت. وقد ساهم النجم الألماني في تحقيق الفريق لبداية ممتازة في الدوري الأوروبي، حيث تأهل إلى دور الـ16 بعد تصدره لمجموعته.
9. أرقام قوية: مسيرة حافلة بالإنجازات
خلال مسيرته الكروية، حقق جوتزه العديد من الإنجازات الفردية والجماعية. فقد توج بلقب الدوري الألماني ثلاث مرات، وكأس ألمانيا مرتين، وكأس السوبر الألماني ثلاث مرات، وكأس العالم للأندية مرة واحدة، وكأس هولندا مرة واحدة. كما حصل على جائزة أفضل لاعب شاب في كأس العالم عام 2014.
10. مستقبل واعد: طموح لا ينضب
رغم بلوغه سن الـ 32 عامًا، إلا أن جوتزه لا يزال يتمتع بطموح كبير ورغبة عالية في مواصلة مشواره الكروي على أعلى مستوى. فقد أكد النجم الألماني في أكثر من مناسبة أنه يسعى للمشاركة مع المنتخب الألماني في كأس أمم أوروبا 2024، وأن لديه الكثير ليقدمه في المستقبل.## ماريو جوتزه: أسطورة حية خطّت أروع الذكريات في تاريخ الكرة الألمانية
<
div id=””>
لا شك أن هدف ماريو جوتزه في الوقت الإضافي الذي منح ألمانيا لقب كأس العالم 2014 ضد الأرجنتين محفور في ذاكرة كل مشجع لكرة القدم. لكن هذه اللحظة الخالدة لم تكن سوى لؤلؤة في عقد حافل بالإنجازات للاعب الذي بلغ من العمر 32 عامًا، والذي سجل مؤخرًا هدفه رقم 64 في مباراته رقم 300 في الدوري الألماني.
1. لحظة خالدة: هدف الفوز بكأس العالم
لا يمكن الحديث عن ماريو جوتزه دون التوقف عند تلك اللحظة الفارقة التي صنعت مجده الكروي. في ملعب ماراكانا الشهير بريو دي جانيرو، وفي نهائي كأس العالم 2014، كانت الأجواء مشحونة بالإثارة والترقب. ظل التعادل السلبي سيد الموقف حتى الدقيقة 113، وكأنّ القدر كتب أن تُحسم المواجهة بركلات الترجيح.
لكن جوتزه كان له رأي آخر. ففي لحظة عبقرية، تلقى تمريرة رائعة من أندريه شورله، ليُسكن الكرة شباك الحارس الأرجنتيني سيرجيو روميرو ببراعة فائقة. هدفٌ تاريخيٌّ منح ألمانيا لقبها الرابع في كأس العالم، ونقش اسم جوتزه بحروف من ذهب في سجلات البطولة.
2. بزوغ نجم مبكر: بطل أوروبا بعمر 16 عامًا
قبل أن يُبهر العالم في المونديال، كان جوتزه قد خطّ اسمه في سجلات الأبطال مع منتخب ألمانيا تحت 17 عامًا. ففي عام 2009، قاد “المايسترو” الصغير منتخب بلاده إلى تتويج أوروبي تاريخي على أرضه وبين جمهوره.
وقد بدا جليًا أن هذا الشاب يمتلك موهبة فذة وقدرة هائلة على صنع الفارق. فقد سجل هدفًا حاسمًا في مرمى إنجلترا في دور المجموعات، قبل أن يُقدم عرضًا رائعًا في النهائي أمام هولندا، ليُساهم بشكل كبير في فوز منتخب بلاده بلقب البطولة.
3. ميدالية ذهبية تُوّجت مسيرة واعدة
لم يقتصر تألق جوتزه على المستوى الجماعي، بل امتد ليشمل الجوائز الفردية أيضًا. ففي عام 2009، حصل على ميدالية فريتز فالتر للتميز على مستوى تحت 17 عامًا، والتي يمنحها الاتحاد الألماني لكرة القدم سنويًا لثلاثة لاعبين متميزين في فئاتهم العمرية.
وقد استحق جوتزه هذه الجائزة عن جدارة، بعد أن قاد بوروسيا دورتموند إلى نهائي كأس ألمانيا للشباب ونهائي بطولة الدوري تحت 17 عامًا، بالإضافة إلى تأثيره الواضح مع المنتخب الألماني في بطولة أوروبا.
### 4. الانطلاقة الصاروخية مع بوروسيا دورتموند
في عام 2009، قرر يورجن كلوب، مدرب بوروسيا دورتموند آنذاك، منح الفرصة للجوهرة الشابة للتألق مع الفريق الأول. ولم يُخيب جوتزه ظن مدربه، حيث سرعان ما تأقلم مع أجواء الدوري الألماني وأصبح أحد أبرز نجوم الفريق.
وقد ساهم “سوبر ماريو” بشكل كبير في فوز دورتموند بلقب الدوري الألماني مرتين متتاليتين عامي 2011 و2012، ليُثبت نفسه كأحد أفضل المواهب الشابة في أوروبا.
5. الانتقال إلى بايرن ميونيخ والمزيد من الألقاب
في عام 2013، انضم جوتزه إلى بايرن ميونيخ في صفقة مدوية، ليبدأ فصلًا جديدًا في مسيرته الكروية. ورغم المنافسة الشرسة على الأماكن الأساسية في الفريق البافاري، إلا أن جوتزه تمكن من حجز مقعده وترك بصمته في الفريق.
وقد تُوج مع بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني ثلاث مرات متتالية، وكأس ألمانيا مرتين، وكأس السوبر الألماني مرتين، وكأس العالم للأندية مرة واحدة.
6. العودة إلى دورتموند والبحث عن التحديات الجديدة
في عام 2016، قرر جوتزه العودة إلى بوروسيا دورتموند بعد ثلاث سنوات قضاها مع بايرن ميونيخ. وقد رحب به جمهور دورتموند بحفاوة بالغة، متطلعين إلى رؤية نجمهم المفضل يُعيد إلى الأذهان ذكريات الأيام الجميلة.
ورغم أن جوتزه لم يُقدم مع دورتموند في فترته الثانية المستوى الذي كان عليه في فترته الأولى، إلا أنه تمكن من تقديم مستويات جيدة في بعض المباريات، وساهم في فوز الفريق بلقب كأس ألمانيا عام 2017.
7. تجربة جديدة في هولندا مع آيندهوفن
في عام 2020، قرر جوتزه خوض تجربة احترافية جديدة خارج ألمانيا، وانضم إلى نادي آيندهوفن الهولندي. وقد وجد “سوبر ماريو” في هولندا البيئة المناسبة لإعادة اكتشاف نفسه، حيث استعاد بريقه وقدّم مستويات ممتازة مع الفريق.
وقد تُوج مع آيندهوفن بلقب كأس هولندا عام 2022، ليُضيف لقبًا جديدًا إلى خزائنه.
8. العودة إلى الدوري الألماني من بوابة آينتراخت فرانكفورت
في صيف عام 2022، عاد جوتزه إلى الدوري الألماني من جديد، وهذه المرة من بوابة آينتراخت فرانكفورت. وقد أثبت “المايسترو” أنه لا يزال يمتلك الكثير ليقدمه في الملاعب الألمانية، حيث قدم مستويات مبهرة مع الفريق.
9. الوصول إلى المباراة رقم 300 في الدوري الألماني
في فبراير 2023، دخل جوتزه تاريخ الدوري الألماني من أوسع أبوابه، بعد أن خاض مباراته رقم 300 في المسابقة. إنجاز جديد يضاف إلى سجل اللاعب الذي يُعد أحد أبرز نجوم البوندسليجا في السنوات الأخيرة.
10. مستقبل واعد ينتظر “سوبر ماريو”
رغم أن جوتزه قد تجاوز الثلاثين من عمره، إلا أنه لا يزال يمتلك الكثير ليقدمه في عالم كرة القدم. فقد استعاد مستواه في الفترة الأخيرة، وأصبح أكثر نضجًا وخبرة.
ولا شك أن “سوبر ماريو” سيُواصل كتابة التاريخ في السنوات المقبلة، سواء مع آينتراخت فرانكفورت أو مع أي فريق آخر.