🔥 ليفركوزن يُهيمن على فينورد: 5 أسباب ستشعل دوري الأبطال 🔥
ليفركوزن يعود من جديد: 5 أسباب لانتصارهم المرتقب على فينورد في دوري الأبطال
بعد موسم حافل بالإنجازات المحلية، يستعد باير ليفركوزن لخوض غمار دوري أبطال أوروبا بطموحات جديدة، أولها مواجهة حامل لقب الدوري الهولندي، فينورد. فهل ينجح رفاق تشابي ألونسو في تجاوز عقبة الفريق الهولندي؟ دعونا نستعرض خمسة عوامل ترجح كفة ليفركوزن في هذه المواجهة المرتقبة.
1. دروس قاسية.. و حافز أقوى
لا شك أن الهزيمة في نهائي الدوري الأوروبي أمام أتالانتا كانت بمثابة صدمة لفريق ليفركوزن. فبعد سلسلة من 51 مباراة دون هزيمة في جميع المسابقات، تلقى رفاق تشابي ألونسو ضربة قاسية في العاصمة الأيرلندية.
لكن هذه الخسارة الأليمة قد تكون الوقود الذي يشعل حماس اللاعبين للعودة أقوى في دوري الأبطال. فقد أكد ألونسو نفسه على أهمية تحويل هذه التجربة إلى دافع إيجابي للمستقبل.
2. عقدة هولندية.. و تاريخ مشرف
لا يخفى على أحد سجل ليفركوزن المتميز أمام الفرق الهولندية، حيث لم يتجرع مذاق الهزيمة في ست مواجهات سابقة. فقد سبق لفريق “فاكتوري إليفن” أن أقصى فينورد نفسه من كأس الاتحاد الأوروبي عام 1988، وهو ما يمنح اللاعبين ثقة كبيرة قبل هذه المواجهة.
3. سحر فيرتز.. و موهبة تتألق
يُعَد فلوريان فيرتز أحد أهم أسلحة ليفركوزن في هذه المباراة. فقد توج اللاعب البالغ من العمر 21 عامًا بجائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الأوروبي للعام الثاني على التوالي، كما حصل على جائزة أفضل لاعب في الدوري الألماني. ولا شك أن إبداع فيرتز سيكون له دور كبير في ترجيح كفة ليفركوزن.
4. صلابة دفاعية.. و هجوم متنوع
يتميز ليفركوزن بقوة دفاعية كبيرة، حيث استقبلت شباكه عددًا قليلًا من الأهداف في الموسم الماضي. كما يمتلك الفريق خط هجوم فعال يقوده ثلاثي ناري مكون من فيرتز وشيك وديايبي. وهذا التوازن بين الدفاع والهجوم يجعل من ليفركوزن منافسًا شرسًا في جميع المباريات.
5. روح الفريق.. و طموح كبير
يتمتع لاعبو ليفركوزن بروح جماعية عالية، وهو ما يدفعهم لتقديم أفضل ما لديهم في الملعب. كما أن الطموح يحدو اللاعبين لتحقيق نتائج إيجابية في دوري الأبطال والمضي قدمًا في هذه المسابقة.
في الختام، تُشير جميع المؤشرات إلى أن ليفركوزن يمتلك الحظوظ الأوفر للفوز على فينورد في هذه المباراة. فهل يُكَرر رفاق ألونسو سيناريو عام 1988 ويُسقِطون الفريق الهولندي من دوري الأبطال؟
ليفركوزن وفينورد وجهاً لوجه: رحلة أوروبية جديدة تبدأ من روتردام
<
div id=””>
بعد موسم حافل شهد تتويج باير ليفركوزن بلقب كأس ألمانيا، يخوض رفاق تشابي ألونسو غمار دوري أبطال أوروبا من جديد، وهذه المرة يسعون لكتابة فصل جديد من التألق الأوروبي.
البداية من روتردام:
يحلّ ليفركوزن ضيفاً على فينورد الهولندي في مباراة نارية على ملعب دي كويب، في أولى جولات دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
ونستعرض لكم في هذا التقرير خمسة أسباب تدفع بنا للتفاؤل بانتصار ليفركوزن في هذه المواجهة:
1. دروس قاسية.. دوافع أقوى:
لا شك أن الخسارة في نهائي الدوري الأوروبي أمام أتالانتا بنتيجة 3-0 كانت بمثابة صدمة قوية لكتيبة تشابي ألونسو، خاصةً وأنها جاءت بعد سلسلة طويلة من المباريات دون هزيمة.
ولكن هذه الخسارة، رغم مرارتها، حملت في طياتها دروساً قيمة للفريق، كما أكد ألونسو نفسه، الذي أشار إلى أن هذه التجربة ستكون حافزاً إضافياً لتحقيق نتائج أفضل في البطولة الأوروبية.
2. عقدة هولندية:
يمتلك ليفركوزن سجلاً مميزاً أمام الفرق الهولندية، حيث لم يخسر في آخر ست مواجهات جمعته بها، حقق الفوز في ثلاث مباريات وتعادل في مثلها.
3. سحر فيرتز:
يُعَدّ فلوريان فيرتز أحد أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا، وقد أثبت جدارته في الموسم الماضي بحصوله على جائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الأوروبي للموسم الثاني على التوالي، كما تُوّج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الألماني.
وسيكون فيرتز، صاحب الـ 21 عاماً، ورقة رابحة في يد ألونسو لتحقيق الفوز على فينورد، خاصةً بعد تألقه اللافت في الموسم الماضي، والذي ساهم خلاله في تسجيل 8 أهداف في المسابقات الأوروبية.
4. عودة الهداف:
شهدت تحضيرات ليفركوزن للموسم الجديد عودة المهاجم باتريك شيك من الإصابة، وهو ما سيمنح الفريق قوة هجومية إضافية.
5. روح الانتصار:
يدخل ليفركوزن المباراة بمعنويات مرتفعة بعد تتويجه بلقب كأس ألمانيا، وهو ما سيمنحه دفعة معنوية إضافية لتحقيق نتيجة إيجابية في بداية مشواره الأوروبي.
ختاماً:
ستكون مواجهة فينورد وليفركوزن قمة كروية تستحق المتابعة، فالفريقان يمتلكان عناصر مميزة وقادران على تقديم أداء قوي.