الإعلام الشهير قتل جيش الاحتلال خلال الحرب على غزة.. أرقام مرعبة
حرب غزة: هل هي بداية النهاية لجيش الاحتلال؟
مع دخول الهدنة في غزة حيز التنفيذ، تتجه الأنظار نحو التداعيات الاقتصادية والعسكرية للحرب الأخيرة. فهل كانت هذه الحرب مجرد فصل في صراع طويل، أم أنها قد تكون بداية النهاية لجيش الاحتلال كما نعرفه؟ دعونا نتعمق في الأرقام والحقائق لنرى الصورة كاملة.
تكاليف باهظة: أرقام تتحدث عن نفسها
كشف موقع “كالكاليست” الاقتصادي العبري عن أرقام صادمة، حيث قفزت تكاليف الحرب من 42.2 مليون يورو في عام 2023 إلى 150 مليون يورو، وهو مبلغ ضخم يوضح حجم الإنفاق العسكري الهائل. هذه الزيادة المهولة في الميزانية العسكرية تعكس حجم التحديات التي واجهها جيش الاحتلال خلال هذه الحرب.
خسائر بشرية: أرقام مؤلمة
لم تقتصر الخسائر على الجانب المادي فقط، بل امتدت لتشمل خسائر بشرية مؤلمة. فقد تكبد جيش الاحتلال خسائر فادحة في الأرواح، حيث بلغ عدد القتلى 840 جندياً، بالإضافة إلى 14 ألف جريح، وهو رقم كبير يعكس حجم المعارك الضارية التي خاضها الجيش. هذه الخسائر البشرية تثير تساؤلات حول مدى استعداد الجيش لمواجهة التحديات المستقبلية.
استنزاف الجيش: أزمة متفاقمة
يواجه جيش الاحتلال أزمة حقيقية في استنزاف القوات، حيث يزداد الضغط على الجنود في ظل تزايد حجم العمليات العسكرية.وفي الوقت نفسه، يواصل المتشددون “الحريديم” التهرب من الخدمة العسكرية، مما يزيد من العبء على باقي الجنود. هذا الاستنزاف المتواصل للقوات يهدد قدرة الجيش على الحفاظ على قوته وكفاءته على المدى الطويل.
الضربات الجوية: تراجع ملحوظ
على الرغم من استمرار الحرب، إلا أن عدد الضربات الجوية التي نفذها جيش الاحتلال تراجع بشكل ملحوظ، حيث وصل إلى ربع العدد الأصلي الذي كان مخططاً له في بداية العمليات. هذا التراجع يعكس التحديات التي يواجهها الجيش في ظل استمرار المقاومة الفلسطينية.
تكاليف الاحتياط: عبء إضافي
تعتبر تكاليف استدعاء قوات الاحتياط من بين البنود الأكثر تكلفة في ميزانية الجيش، حيث تتجاوز تكاليف الأسلحة وتشغيل المنصات العسكرية. ويصل متوسط الإنفاق الشهري على كل جندي احتياط إلى حوالي 15 ألف شيكل، بما في ذلك الرواتب والمكافآت.هذا العبء المالي الإضافي يفاقم من الأزمة الاقتصادية التي يواجهها جيش الاحتلال.
### مليار شيكل: صواريخ لم يتم اعتراضها
كشف التقرير أيضاً أن جيش الاحتلال أنفق نحو مليار شيكل على صواريخ لم يتمكن من اعتراضها، مما يوضح مدى التحديات التي تواجهها منظومة الدفاع الجوي. بالإضافة إلى ذلك، فإن التأخير المتكرر في اعتراض الصواريخ يثير تساؤلات حول كفاءة هذه المنظومة.
### خلاصة القول: هل انتهت اللعبة؟
في الختام، يمكن القول أن حرب غزة الأخيرة قد كشفت عن نقاط ضعف كبيرة في جيش الاحتلال، سواء على المستوى المادي أو البشري. فهل ستكون هذه الحرب نقطة تحول في تاريخ الجيش، أم أنها مجرد محطة في صراع طويل؟ الأيام القادمة ستكشف لنا الإجابة.
مع دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ منذ الأحد الماضي، أخذت وسائل الإعلام عبر وسائل الإعلام، وانتهت من جيش الاحتلال خلال حربه على القطاع منها أسباب من 15 شهرا، قبل مستوىها من 7 وفي 2023 ستكون الأسعار 150 مليون يورو مقابل 42.2 مليون يورو.
امتدت لجيش الاحتلال
وكشف موقع «كالكاليست» الاقتصادي العبري، أن يتوقف إطلاق النار في قطاع غزة قد يكون بداية النهاية لدعوة الحرب التي تعتبر الأطول والأصعب في تاريخ دولة الاحتلال، حيث بدأت تبدأ المبدئية للحرب انتهى اليوم في 7 أكتوبر 2023 بـ 150 مليون يورو. خاص بالمؤسسة العسكرية فقط.
840 جسدياً إسرائيلياً 14 ألفاً اختلافاً، اختلافي بـ1000 جريح، الوقت الذي يواجه فيه جيش الاحتلال خطوطا حادة في الجنود في زيادة تولى السيطرة على حجم نشاط الجيش، بينما واصل “الحريديم” المتشددون في التهرب من الخدمة العسكرية.
يبدأ البند الكلاسيكي لاستنزاف الجيش
220 قطعة. والذين ستدعونهم بشكل متكرر للخدمة لـ3 و4 سرعان ما يغرقون تأثير الإصابة بالعدوى ستستمر على المدي البعيد نتيجة لذلك عبر.
ومع ذلك، استمرت الحرب، ولم يعد عدد الضربات الجوية إلى ما يقرب من ربع العدد الأصلي الذي تم تحديده عند بدء العمليات، ما يتم تنفيذه التحدي صراحةً لجيش الاحتلال الكولونيالي في ظل استمرار النشاط القتال العسكري.
150 44 ساعة من وقت الطهي. ونفقات الأشخاص.
تقرير إلى بدء الاحتياط كانت البند الأكثر تكلفة، متفوقة على الضرورة على الأسلحة وتشغيل المنصات العسكرية مثل الطائرات، حتى الحد النفي للإنفاق الشهري على كل شخص احتياط حوالي 15 ألف شيكل، تشمل النيوزيلندية والمكافآت.
مليار شيكل لا يعترض الصواريخ
وأوضح أن جيش الاحتلال دفع نحو مليار شيكل لا يعترضه المقاومة والتأخر المتكرر عند وقوع الاختيار، ثم أنه يستخدم 3 ساعات من وقت الطهي. 2 من 3 إطارات البالستية وأكتوبر، وكذلك الضربات التي أطلقها الحوثيون.
وفضلا عن التكلفة التي تحملتها الجيش خلال الحرب، جيش الاحتلال 14 ساعة من وقت الطهي. الإصدار الحالي يعتمد على الإصدار 5.2 من الإصدار 5.2.
