🔥 بوركينا فاسو ضد مالاوي: صدام حاسم في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 🏆
## آمالٌ معلقة على “الخيول” البوركينابية في مواجهة “الفهود” المالاويّة
تتجه الأنظار مساء الثلاثاء صوب ملعب الصداقة في واغادوغو، حيث يحتضن لقاءً حاسمًا في تصفيات كأس الأمم الأفريقية، يجمع بين منتخبي بوركينا فاسو ومالاوي. يدخل “الخيول” البوركينابية اللقاء وعينهم على النقاط الثلاث، بعد تعادلهم المُثير في الرمق الأخير أمام أسود التيرانغا السنغالية، بينما يسعى ”فهود” مالاوي لمداواة جراحهم بعد هزيمة مُخيّبة على أرضهم في الجولة الافتتاحية.
بوركينا فاسو: بحثًا عن فك عقدة التعادلات
© إيماجو
خطف “الخيول” البوركينابية نقطة ثمينة من أنياب “أسود التيرانغا” في عقر دارهم، بعد أن عدّل أوسيني بودا النتيجة في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله. ورغم صعوبة اللقاء، إلا أن هذا التعادل مدد سلسلة اللافوز للمنتخب البوركينابي إلى ثماني مباريات في جميع المسابقات، وهي سلسلة سلبية يسعى المدرب هوبير فيلود إلى كسرها أمام مالاوي.
ويُعوّل فيلود على تشكيلة قوية تضم نخبة من اللاعبين المحترفين في أوروبا، على غرار برتراند تراوري نجم أياكس أمستردام، وإدموند تابسوبا مدافع باير ليفركوزن الألماني، وعيسى كابوري لاعب بنفيكا البرتغالي، بالإضافة إلى دانغو واتارا مهاجم نادي بورنموث الإنجليزي.
مالاوي: طموحٌ لتصحيح المسار
على الجانب الآخر، يدخل منتخب مالاوي اللقاء وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية، بعد هزيمته المُفاجئة على أرضه أمام غينيا بيساو في الجولة الأولى. ويُدرك “الفهود” صعوبة المهمة أمام منافس قوي بحجم بوركينا فاسو، لكنهم سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق نتيجة إيجابية تُعيدهم إلى سكة المنافسة.
ويعتمد مدرب مالاوي، ماريو مارينيكا، على مجموعة من اللاعبين الشباب، أبرزهم جابادينيو منهانغو، لاعب أورلاندو بيراتس الجنوب أفريقي، وستانلي سانودي، مهاجم نادي سانت جورج الإثيوبي.
تاريخ المواجهات: أسبقية بوركينابية
التقى المنتخبان في 6 مناسبات سابقة، فازت بوركينا فاسو في 3 مباريات، بينما فازت مالاوي في مباراة واحدة، وحسم التعادل مواجهتين.
مباراة حماسية مرتقبة
من المتوقع أن تشهد المباراة ندية وإثارة كبيرتين بين المنتخبين، فبوركينا فاسو تسعى للفوز للحفاظ على حظوظها في التأهل، بينما تأمل مالاوي في تحقيق نتيجة إيجابية تُنعش آمالها في التأهل.
## مواجهة حاسمة في تصفيات كأس الأمم الأفريقية: بوركينا فاسو ومالاوي وجهاً لوجه
تتجه الأنظار يوم الأحد صوب ملعب [اسم الملعب] حيث يستضيف منتخب “الخيول” البوركيني نظيره المالاوي في إطار الجولة الثانية من تصفيات كأس الأمم الأفريقية، في مواجهة نارية يسعى خلالها كلا المنتخبين لتحقيق الفوز بعد نتائج متباينة في الجولة الافتتاحية.
بداية متعثرة للطرفين
يدخل منتخب بوركينا فاسو اللقاء بعد تعادله بشق الأنفس خارج قواعده أمام المنتخب السنغالي بهدف لمثله، في مباراة شهدت إثارة كبيرة حتى صافرة النهاية. ورغم تمكن “أسود التيرانغا” من افتتاح النتيجة مبكراً عبر نجمهم ساديو ماني، إلا أن المنتخب البوركيني أبى الاستسلام ليخطف التعادل في الدقيقة الأخيرة عن طريق لاعبه أوسيني بودا.
© إيماجو
وعلى الجانب الآخر، يسعى منتخب مالاوي لتضميد جراحه بعد هزيمته المفاجئة على أرضه أمام بوروندي بنتيجة 3-2. ورغم سيطرة “النيران” على مجرى اللقاء وتسجيلهم هدفين عن طريق تشاوانانجوا كاونجا ولانجيسي نخوما، إلا أن هدفاً عكسياً وتألق لاعبي بوروندي حرمهم من تحقيق أي نقطة.
آمال وطموحات
يأمل المنتخب البوركيني، بقيادة مدربه [اسم المدرب]، في استغلال عامل الأرض والجمهور لخطف النقطة الثلاث والتقدم خطوة مهمة نحو التأهل. ويعول “الخيول” على مجموعة من النجوم اللامعة على غرار إدموند تابسوبا لاعب باير ليفركوزن الألماني، وعيسى كابوري لاعب بنفيكا البرتغالي، بالإضافة إلى دانغو واتارا لاعب بورنموث الإنجليزي، وبرتراند تراوري لاعب أياكس أمستردام الهولندي.
© إيماجو
في المقابل، يدرك المنتخب المالاوي، بقيادة مدربه باتريك مابيدي، صعوبة المهمة أمام خصم عنيد على أرضه وبين جماهيره. ويعول “النيران” على روح لاعبيه وخبرتهم لتحقيق مفاجأة من العيار الثقيل والعودة بنقاط الفوز من أرض الخصم.
تاريخ المواجهات
التقى المنتخبان في [عدد] مباريات سابقاً، تمكن خلالها منتخب [اسم المنتخب] من الفوز في [عدد] مباريات، مقابل [عدد] انتصارات لمنتخب [اسم المنتخب]، فيما حسم التعادل نتيجة [عدد] مواجهات.
التشكيلة المتوقعة
التشكيلة المحتملة لمنتخب بوركينا فاسو:
حارس المرمى: كوفي
الدفاع: كابوري، دجيجا، تابسوبا، ياغو
الوسط: بوني، بانسيه، بادولو
الهجوم: واتارا، باند، تراوري
التشكيلة المحتملة لمنتخب مالاوي:
حارس المرمى: شيكوكا
الدفاع: سنودي، مواسي، شيمبازي، تشيروا
الوسط: تشيستر، إيدانا، آرون، نخوما
الهجوم: كاونجا، مفاسي
توقعات … وتاريخ جديد؟
تبدو حظوظ المنتخب البوركيني أوفر في حسم اللقاء لصالحه، لاسيما وأن “الخيول” تلعب على أرضها وبين جمهورها وتملك ترسانة من النجوم القادرين على صنع الفارق. لكن كرة القدم لا تعترف إلا بما يدور داخل المستطيل الأخضر، وقد يشهد اللقاء مفاجأة من العيار الثقيل بتحقيق منتخب مالاوي نتيجة إيجابية.