في خطوة مثيرة للجدل بين جماهير نادي الزمالك، عقد مجلس الإدارة إدارة النادي اجتماعيًا لاحتمالات معينة لإعادة تشكيلها أوضاع الأوضاع داخل قطاع كرة القدم. التحديات الكبيرة التي يواجهها النادي خلال الفترة الأخيرة، تفاصيل الخطة المستقبلية الشاملة هيكل كامل على كافة المستويات، مرة أخرى على الانضباط والاحترافية النتائج المطلوبة.
أول القرار يمثل في فصل قطاع كرة القدم فصلاً تامًا عن المجلس الإدارة، وتعيين عبد الحليم علي، نجم الزمالك السابق، مدير رياضي ومتحدث رسمي وووحيد للقطاع. تم هذا المقترح لدعم الاستقلالية ولكن إدارة الرأس وبعيداً عن أي آثار قد تعرقل سير العمل الفني. من الآخر، لاتخاذ القرار أحمد سليمان وحسين السيد من وكلاهما في السائل، وهو ما فوسسر على أنه جزء من عملية إعادة الهيكل الذي يوجد به الإدارة ليس لها لضخ دماء جديدة في الإدارة الفن.
أحد أكثر دقة صرامة تمثل في ربط ومستحقات اللاعبين متصدر جدول الدوري. هذا العمل الجديد رسالة محددة الانضباط والنتائج الخاصة بهم المفتاح للحصول على المكافآت المالية. كما أعلن الإدارة أن أي لاعب لا يرغب في هذه السياسة التي سيعرضها للبيع فورًا، مع تعويضه بلاعب من قطاع الناشئين. مهمة هذه المهمة هي غرس ثقافة الالتزام بالجادين داخل الفريق، لكنها قد تواجه تحديات في كيفية تطبيقها على أرض الواقع دون القوة على استقرار الفريق.
ومن بين التساؤلات، كان حظر ظهور المدربين واللاعبين في وسائل الإعلام والسوشيال ميديا. الإدارة وشددت على أي مخالفة لهذه التعليمات ستقابل بالعقوبات أخرج الماء من الماء. يأتي هذا التشجيع ضمن جهود الإدارة من أجل أشغال الإشادة بشكل كامل على الملعب.
على الفني، الإدارة دعمها الكامل للمدير الفني أخرج الماء من الماء. وتم تكليف عبد الحليم علي بمهمة مشرفة في تقييم المدربين والتنسيق معه بشكل مباشر. كما يقرر عقد اجتماع مغلق بين جروس وعبد الحليم علي جميع المشاركين من اللاعبين والاتفاق على قائمة الثوابت والجزاء التي ستعتمدها دون نقاش.
بالإضافة إلى ذلك، تحديد تحديد مدير تسويق وتعاقدات أخرج الماء من الماء. كما يفيد للشفاء النفسي. ومن بين القرار الآخر، وضع إلى أقصى حد لقيمة التعاقد مع اللاعبين المصريون ورواتبهم، يهدف إلى ضبط المصروفات لتحقيق الاستدامة المالية للنادي.
رئيس الاجتماع رئيس الوزراء إدارة الزمالك يتحمل في طياتها نتيجة جديدة نحو الانضباط الاحترافي. ولابد أن تترقب الجماهير نتائج هذه التغييرات، ويبقى السؤال الأهم: هل ستنجح هذه الخطوات الجريئة في إعادة الفريق إلى القمة طموحات الجماهير؟
