🔥مباراة نارية: المكسيك ونيوزيلندا وجهاً لوجه!🔥 التشكيلات المتوقعة، آخر أخبار الفريق، وتوقعات النتيجة!
المكسيك ونيوزيلندا وجهاً لوجه: عودة أغيري و آمال انطلاق جديدة
تتجه الأنظار إلى ملعب روز بول في باسادينا الأمريكية، حيثُ يستضيف منتخب المكسيك نظيره النيوزيلندي في مباراة ودية يوم السبت، في لقاءٍ يحمل في طياته الكثير من الدلالات لكلا المنتخبين.
تأتي هذه المباراة بالنسبة للمكسيك بعد إقصاء مُحبط من دور المجموعات في كوبا أمريكا، وتعادلٍ سلبي مع الإكوادور في آخر ظهورٍ لهم. وعلى الجانب الآخر، يدخل منتخب نيوزيلندا اللقاء بعد فوزٍ مُعَنوي على فانواتو 3-0 في كأس الأمم الأوقيانوسية في يونيو الماضي، وهي المواجهة الثانية لهم في جولتهم بأمريكا الشمالية.
عودة أغيري: هل تُعيد “العجوز” إلى “رونقها”؟
© إيماجو
شهدت الكرة المكسيكية عودة مُدوية للمدرب المخضرم خافيير أغيري، الذي يتولى قيادة “التري” للمرة الثالثة في مسيرته التدريبية. ويأتي تعيين أغيري خلفاً للمدرب السابق خايمي لوزانو، الذي قدّم استقالته بعد خيبة أمل كوبا أمريكا، رغم العرض الذي تلقاه من الاتحاد المكسيكي لتمديد عقده.
ويُعتبر أغيري ”صاحب بيت” في “التري”، حيث سبق له قيادة المنتخب المكسيكي في مناسبتين سابقتين، الأولى في كأس العالم 2002، والثانية في كأس العالم 2010، قاد خلالها المنتخب للوصول إلى دور الـ16. كما لعب أغيري دوراً بارزاً في مسيرة منتخب بلاده عام 1986، الذي وصل إلى ربع نهائي كأس العالم.
وتُشير الإحصائيات إلى أن مهمة أغيري لن تكون سهلة على الإطلاق، حيث يُعاني المنتخب المكسيكي من تراجعٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة، حيث خسر 4 من آخر 5 مباريات رسمية، وفشل في هزّ الشباك في 3 مبارياتٍ منها.
وعلى الرغم من عودة أغيري، إلا أن هذه العودة ستكون مؤقتة، حيث يُعتبر رافائيل ماركيز، نجم برشلونة السابق والذي لعب تحت قيادة أغيري في كأس العالم، هو المرشح الأبرز لخلافته بعد كأس العالم 2026.
نيوزيلندا: طموح مُتجدد في مواجهة “عملاق الكونكاكاف”
على الجانب الآخر، يدخل منتخب نيوزيلندا المباراة بمعنوياتٍ مرتفعة، بعد فوزه المُستحق على فانواتو، ساعياً لمواصلة نتائجه الإيجابية وتحقيق فوزٍ تاريخي على حساب المكسيك.
ويُدرك “الأول وايتس” صعوبة المهمة أمام “عملاق الكونكاكاف”، لكنهم سيحاولون استغلال حالة عدم الاستقرار التي يمرّ بها المنتخب المكسيكي لتحقيق نتيجة إيجابية.
تاريخ المواجهات: أفضلية مكسيكية واضحة
تاريخياً، تُشير الإحصائيات إلى أفضلية واضحة للمنتخب المكسيكي في المواجهات المباشرة مع نيوزيلندا، حيث التقى المنتخبان في 5 مناسباتٍ سابقة، فازت المكسيك في 3 مباريات، بينما حسم التعادل نتيجة مواجهتين.
وستكون هذه المواجهة هي الأولى بين المنتخبين منذ عام 2014، عندما فازت المكسيك 2-1 في مباراة ودية.
ملعب المباراة: “روز بول” يشهد عودة “التري” إلى كاليفورنيا
ستقام المباراة على ملعب “روز بول” التاريخي في مدينة باسادينا بولاية كاليفورنيا الأمريكية، وهو الملعب الذي سبق له استضافة العديد من الأحداث الرياضية الكبرى، منها نهائي كأس العالم 1994 ونهائي كأس العالم للسيدات 1999 و2003.
وتُعتبر هذه المباراة هي الأولى للمنتخب المكسيكي في ولاية كاليفورنيا منذ عام 2018، عندما فاز على بيرو 1-0 في مباراة ودية.
الترقب يسيطر على المشهد
وتُحيط حالة من الترقب بهذه المواجهة، حيث يتطلع الجمهور المكسيكي إلى رؤية “التري” يعود إلى سكة الانتصارات تحت قيادة “العجوز” أغيري، بينما يسعى منتخب نيوزيلندا إلى مُفاجأة أصحاب الأرض وإحداث صدمة مدوية.
## مواجهة نارية: المكسيك ونيوزيلندا وجهاً لوجه في مباراة ودية مشتعلة
تتجه الأنظار صوب ملعب “روز بول” في مدينة باسادينا الأمريكية، حيث يستضيف المنتخب المكسيكي نظيره النيوزيلندي في مباراة ودية مرتقبة، وذلك يوم السبت الموافق [تاريخ المباراة].
<
div id=”article_body” itemprop=”articleBody”>
عودة أغيري وروح جديدة للـ “تري”
يسعى المنتخب المكسيكي، بقيادة مدربه العائد خافيير أغيري، إلى استعادة توازنه بعد خروجه المُخيّب من دور المجموعات في بطولة كوبا أمريكا الأخيرة. ويُعَدّ أغيري، الذي يقود الـ “تري” للمرة الثالثة في مسيرته التدريبية، من الأسماء الكبيرة في عالم كرة القدم، حيث سبق له قيادة المنتخب المكسيكي إلى دور الـ16 في نهائيات كأس العالم مرتين، في عامي 2002 و 2010.
ويسعى أغيري إلى إعادة بناء الفريق وتجهيزه لخوض غمار المنافسات الدولية المقبلة، بداية من كأس الكونكاكاف الذهبية 2025، وصولاً إلى كأس العالم 2026 التي ستُقام على أرض الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا.
© إيماجو
وتُشير الإحصائيات إلى أن مهمة أغيري لن تكون سهلة، حيث خسر المنتخب المكسيكي أربعًا من آخر خمس مباريات رسمية خاضها، وفشل في هزّ الشباك في ثلاث مناسبات.
طموح نيوزيلندي لمواصلة التألق
على الجانب الآخر، يدخل المنتخب النيوزيلندي المباراة بمعنويات مرتفعة، بعد تتويجه بلقب كأس أمم أوقيانوسيا للمرة السادسة في تاريخه، إثر فوزه على فانواتو في المباراة النهائية.
ويُمني “أولي وايتس” النفس بمواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية، تحت قيادة المدرب دارين بازيلي، الذي نجح في قيادة الفريق لتحقيق خمسة انتصارات متتالية دون أن تهتز شباكه في جميع المسابقات.
© إيماجو
وعلى الرغم من ذلك، تُشير الإحصائيات إلى أن نيوزيلندا لم تُحقق أي فوز في آخر سبع مباريات خاضتها ضد منتخبات من خارج قارة أوقيانوسيا.
تاريخ المواجهات: أفضلية مكسيكية واضحة
وتُشير السجلات التاريخية إلى أفضلية واضحة للمنتخب المكسيكي في المواجهات المباشرة مع نيوزيلندا، حيث فاز الـ “تري” في جميع المباريات الست التي جمعتهما في جميع المسابقات.
<
h2>غيابات مؤثرة ونجوم بار
